بحـث
المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 44 بتاريخ الجمعة مارس 02, 2018 8:25 pm
منتديات العرفان
منتديات العرفان
إسلامية
إجتماعية
علمية
تفسير أحلام
مع المفسرة الدمشقية الشهيرة
...:::العيناء المرضية:::...
www.alarfan.com
إسلامية
إجتماعية
علمية
تفسير أحلام
مع المفسرة الدمشقية الشهيرة
...:::العيناء المرضية:::...
www.alarfan.com
حُلمٌ يسير
راجية الجنة- عضو رائع
- عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 13/11/2010
- مساهمة رقم 2
رد: حُلمٌ يسير
دعونا نرجع إلى البداية ؛ حتى نفهم أصل الحكاية ..
البداية لم تكن هنا .. لم تكن بهذه الصورة .. لم تكن كذلك أبداً ..
البداية كانت قصة ..
مجرد قصة ..
قصة توبة هي .. توبة ممثلة ..
تابعناها سوياً ..
و مع توالي حلقاتها , تنامت مشاعرنا .. تناغمت أوتار أرواحنا .. تآلفت قلوبنا ..
و مع الحلقة الأخيرة من قصة الممثلة , و مع موعد إسدال الستار , و لحظة نزول كلمة النهاية , يتبعها إضاءة الأنوار ..
لم ينصرف أحدنا ..
لم تكن هذه هي النهاية لقصتنا ..
فقد تولدتْ بداية جديدة ..
بداية عهد محبة .. محبةٍ زرعها الله بداخلنا دون تدبيرٍ منا و لا تخطيط ..
و قررنا الاستمرار ..
و لأن قصتنا الأولى كانت عن التوبة ..
فقد قررنا أن نحكي قصصنا ..
قصص توباتنا .. و لحظات أوباتنا ..
تعارفنا أكثر .. تآلفنا أكثر .. و زادت المحبة في قلوبنا أكثر و أكثر ..
كم من ليلةٍ اجتمعنا فيها معاً نستمع لقصة توبة !!..
كم من صباحٍ بدأناه سوياً بقراءة أذكار الصباح !!..
عهدناه بيتاً لنا .. و قصص التوبة أولى موضوعاتنا ..
و حين
شاء الله أن ينتقل بيتنا إلى الأرشيف , كنا قد أصبحنا كالجسد الواحد , الذي
إذا اشتكى منه عضو , اشتكت بقية الأعضاء و تألمت , و تداعت له بالسهر و
الحمى ..
كنا قد تعلمنا معنى المحبة في الله دون أنسابٍ بيننا ..
و ما أعظمه من معنى !!.
و كان بيتنا الثاني ....
لم نبتعد كثيراً عن موضوع التوبة ..
و لكننا أضفنا إليه ساحةً للمحبة ..
تعودنا أن نفرح لفرح بعضنا , و نحزن لحزن الواحد منا ..
مررنا معاً بلحظات يأسٍ و حزن ..
و لامستْ وجوهنا نسائم الأمل و السعادة ..
أيام ميلاد .. أوقات نجاح .. سنبلات تميز .. مشرفين و مشرفات من أهل بيتنا .. عزاء و مواساة ..
حزنٌ و فرح .. يأسٌ و أمل ..
تقلبات كطبيعة الحياة ذاتها , و كتقلبات فصولها ..
و لكننا استمررنا ..
استمررنا في حياة ملؤها المحبة , و رجاؤنا فيها أن تقودنا إلى جنة بإذن الله ..
شعارنا محفورٌ بأعماقنا ....
( لقد جمعتنا المحبة في الله .. فمَن يُفرِّقنا ؟!. )
اعتدنا أن نُطلق على موضوعنا اسم البيت ..
و الآن .....
حان الوقت كي ننتقل ..
لن نترك بيتنا ..
لن نُفرِّق جمعنا ..
بل لن يتركنا بيتنا , و إن تغيرتْ طبيعته هذه المرة !!.
و لكنا سنظل نُطلق عليه بيتاً ..
بيتنا ..
مستقرنا هذه المرة سيكون بسفينة !!.
نعم ..
ستكون هذه السفينة هي بيتنا الثالث !!.
كان مجرد حلم لإحدى أخواتنا , و الذي حولته أخت لنا أخرى إلى صورة شبه واقعية في إحدى الليالي ..
حلم السفينة التي نستقلها معاً لتجوب بنا الدنيا !!.
فلماذا لا نعيش هذا الحلم ؟!.
و لماذا لا يكون هو واقعنا الحي ؟!.
أن نستقل سفينة , لتطوف بنا وسط الأنهار , البحار , و المحيطات ..
ليس مهماً أن يكون هو نهر النيل أو الفرات ..
البحر الأحمر أو الأبيض المتوسط ..
المحيط الهادي أم الهندي أم الأطلنطي ..
المهم ...
أننا معاً ..
سنستقل السفينة معاً ..
كما تعودنا دوماً ..
و ستتحرك بنا ..
سنجوب بها و نجوب ..
و نحط فوق الجُزر ..
هذه الجزيرة سنتدارس بها الحديث الشريف ..
و بتلك الجزيرة سنخوض في أمور العقيدة ..
هنا سنعرف أشياء عن العبادات ..
هنا سنتحدث عن الأخلاق ..
أما تلك الجزيرة الخضراء , وارفة الظلال , فسنقطف منها وردات عطرات ..
فهذه الوردة تحمل لنا عبق القرآن الكريم ..
و بهذه الوردة عطر السنة المحمدية ..
ربما تحط سفينتنا على جزيرةٍ مجهولة بالنسبة لنا ..
سنستكشفها , و نتعلم كيف نتعلم منها , و لا نخرج منها بغير إفادة ..
و حين يجن الليل متسربلاً بعباءته السوداء ليلفنا بها , سنعود إلى سفينتنا , التي هي بيتنا ..
سنعود لنلتف حول أضواء الشموع التي تتراقص رقصات محمومات ؛ لنستمع إلى القصص , و نتسلى بطرح فوازير التوبة , و نتسامر ..
نقرأ روايات , و ننظم أشعارا ..
و حين
يغلبنا النعاس بسطوته التي لا تُقهر , سنغمض أعيننا راضين .. مستعيدين ما
تعلمناه في يومنا .. مستعدين ليومٍ جديد من العبادة ..
من الإفادة ..
من المحبة ..
سنظل معاً - إن شاء الله - يداً بيد ..
قلباً على قلب ..
و لن يغادر سفينتنا أحد , إلا ليقطف لنا زهرة نتعطر بأريجها ..
زهرة من زهور العلم و العبادة ..
ليظل دوماً شعارنا ....
لقد جمعتنا المحبة في الله .. فمَن يُفرِّقنا ؟!.
و أملنا ....
أن تقودنا سفينتنا إلى جنة الخلد بإذن رب العالمين ..
ليعود تجمعنا من جديد ..
إخوان , على سررٍ متقابلين ..
البداية لم تكن هنا .. لم تكن بهذه الصورة .. لم تكن كذلك أبداً ..
البداية كانت قصة ..
مجرد قصة ..
قصة توبة هي .. توبة ممثلة ..
تابعناها سوياً ..
و مع توالي حلقاتها , تنامت مشاعرنا .. تناغمت أوتار أرواحنا .. تآلفت قلوبنا ..
و مع الحلقة الأخيرة من قصة الممثلة , و مع موعد إسدال الستار , و لحظة نزول كلمة النهاية , يتبعها إضاءة الأنوار ..
لم ينصرف أحدنا ..
لم تكن هذه هي النهاية لقصتنا ..
فقد تولدتْ بداية جديدة ..
بداية عهد محبة .. محبةٍ زرعها الله بداخلنا دون تدبيرٍ منا و لا تخطيط ..
و قررنا الاستمرار ..
و لأن قصتنا الأولى كانت عن التوبة ..
فقد قررنا أن نحكي قصصنا ..
قصص توباتنا .. و لحظات أوباتنا ..
تعارفنا أكثر .. تآلفنا أكثر .. و زادت المحبة في قلوبنا أكثر و أكثر ..
كم من ليلةٍ اجتمعنا فيها معاً نستمع لقصة توبة !!..
كم من صباحٍ بدأناه سوياً بقراءة أذكار الصباح !!..
عهدناه بيتاً لنا .. و قصص التوبة أولى موضوعاتنا ..
و حين
شاء الله أن ينتقل بيتنا إلى الأرشيف , كنا قد أصبحنا كالجسد الواحد , الذي
إذا اشتكى منه عضو , اشتكت بقية الأعضاء و تألمت , و تداعت له بالسهر و
الحمى ..
كنا قد تعلمنا معنى المحبة في الله دون أنسابٍ بيننا ..
و ما أعظمه من معنى !!.
و كان بيتنا الثاني ....
لم نبتعد كثيراً عن موضوع التوبة ..
و لكننا أضفنا إليه ساحةً للمحبة ..
تعودنا أن نفرح لفرح بعضنا , و نحزن لحزن الواحد منا ..
مررنا معاً بلحظات يأسٍ و حزن ..
و لامستْ وجوهنا نسائم الأمل و السعادة ..
أيام ميلاد .. أوقات نجاح .. سنبلات تميز .. مشرفين و مشرفات من أهل بيتنا .. عزاء و مواساة ..
حزنٌ و فرح .. يأسٌ و أمل ..
تقلبات كطبيعة الحياة ذاتها , و كتقلبات فصولها ..
و لكننا استمررنا ..
استمررنا في حياة ملؤها المحبة , و رجاؤنا فيها أن تقودنا إلى جنة بإذن الله ..
شعارنا محفورٌ بأعماقنا ....
( لقد جمعتنا المحبة في الله .. فمَن يُفرِّقنا ؟!. )
اعتدنا أن نُطلق على موضوعنا اسم البيت ..
و الآن .....
حان الوقت كي ننتقل ..
لن نترك بيتنا ..
لن نُفرِّق جمعنا ..
بل لن يتركنا بيتنا , و إن تغيرتْ طبيعته هذه المرة !!.
و لكنا سنظل نُطلق عليه بيتاً ..
بيتنا ..
مستقرنا هذه المرة سيكون بسفينة !!.
نعم ..
ستكون هذه السفينة هي بيتنا الثالث !!.
كان مجرد حلم لإحدى أخواتنا , و الذي حولته أخت لنا أخرى إلى صورة شبه واقعية في إحدى الليالي ..
حلم السفينة التي نستقلها معاً لتجوب بنا الدنيا !!.
فلماذا لا نعيش هذا الحلم ؟!.
و لماذا لا يكون هو واقعنا الحي ؟!.
أن نستقل سفينة , لتطوف بنا وسط الأنهار , البحار , و المحيطات ..
ليس مهماً أن يكون هو نهر النيل أو الفرات ..
البحر الأحمر أو الأبيض المتوسط ..
المحيط الهادي أم الهندي أم الأطلنطي ..
المهم ...
أننا معاً ..
سنستقل السفينة معاً ..
كما تعودنا دوماً ..
و ستتحرك بنا ..
سنجوب بها و نجوب ..
و نحط فوق الجُزر ..
هذه الجزيرة سنتدارس بها الحديث الشريف ..
و بتلك الجزيرة سنخوض في أمور العقيدة ..
هنا سنعرف أشياء عن العبادات ..
هنا سنتحدث عن الأخلاق ..
أما تلك الجزيرة الخضراء , وارفة الظلال , فسنقطف منها وردات عطرات ..
فهذه الوردة تحمل لنا عبق القرآن الكريم ..
و بهذه الوردة عطر السنة المحمدية ..
ربما تحط سفينتنا على جزيرةٍ مجهولة بالنسبة لنا ..
سنستكشفها , و نتعلم كيف نتعلم منها , و لا نخرج منها بغير إفادة ..
و حين يجن الليل متسربلاً بعباءته السوداء ليلفنا بها , سنعود إلى سفينتنا , التي هي بيتنا ..
سنعود لنلتف حول أضواء الشموع التي تتراقص رقصات محمومات ؛ لنستمع إلى القصص , و نتسلى بطرح فوازير التوبة , و نتسامر ..
نقرأ روايات , و ننظم أشعارا ..
و حين
يغلبنا النعاس بسطوته التي لا تُقهر , سنغمض أعيننا راضين .. مستعيدين ما
تعلمناه في يومنا .. مستعدين ليومٍ جديد من العبادة ..
من الإفادة ..
من المحبة ..
سنظل معاً - إن شاء الله - يداً بيد ..
قلباً على قلب ..
و لن يغادر سفينتنا أحد , إلا ليقطف لنا زهرة نتعطر بأريجها ..
زهرة من زهور العلم و العبادة ..
ليظل دوماً شعارنا ....
لقد جمعتنا المحبة في الله .. فمَن يُفرِّقنا ؟!.
و أملنا ....
أن تقودنا سفينتنا إلى جنة الخلد بإذن رب العالمين ..
ليعود تجمعنا من جديد ..
إخوان , على سررٍ متقابلين ..
راجية الجنة- عضو رائع
- عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 13/11/2010
- مساهمة رقم 3
رد: حُلمٌ يسير
عن أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
سمعتُ رسول الله يقول :
" إنما الأعمال بالنيات , و إنما لكل إمريء ما نوى , فمن كانت هجرته إلى الله و رسوله فهجرته إلى الله و رسوله ,
و من كانت هجرته لدنيا يصيبها , أو امرأةٍ ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه " .
.. رواه البخاري و مسلم ..
~~~~
[size=21]بهذا الحديث صدر البخاري كتابه الصحيح , إشارة منه إلى أن كل عمل لا يراد به وجه الله فهو باطل , لا ثمرة له و لا خير فيه ..
و لهذا قال عبد الرحمن بن مهدي : مَن أراد أن يُصنف كتاباً فليبدأ بحديث " إنما الأعمال بالنيات ".
فهذا الحديث هو أحد الأحاديث التي يدور الدين عليها ..
و قد رُوي عن الشافعي أنه قال : هذا الحديث ثلث العلم , و يدخل في سبعين باباً من الفقه ..
و عن الإمام أحمد رضي الله عنه قال : أصول الإسلام على ثلاثة أحاديث :
حديث عمر "إنما الأعمال بالنيات" ..
و حديث عائشة "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" ..
و حديث النعمان بن بشير "الحلال بَيّن و الحرام بَيّن" ..
و عن أبي داود رضي الله عنه قال : كتبتُ عن رسول الله
خمسمائة ألف حديث , انتخبتُ منها ما تضمنه كتاب السنن , جمعتُ فيه أربعة
آلاف و ثمانمائة حديث , و يكفي الإنسان لدينه من ذلك أربعة أحاديث :
الأول قوله : "إنما الأعمال بالنيات".
و الثاني قوله : "من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه".
و الثالث قوله : "لا يكون المؤمن مؤمناً حتى لا يرضى لأخيه إلا ما يرضى لنفسه".
و الرابع قوله : "الحلال بيّن و الحرام بيّن".
و في رواية أخرى عنه قال : أصول السنن في كل فن أربعة أحاديث :
حديث عمر "إنما الأعمال بالنيات".
و حديث "الحلال بيّن و الحرام بيّن".
و حديث "من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه".
و حديث "ازهد في الدنيا يحبك الله , و ازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس".
و للحافظ أبي الحسن طاهر بن منون أبيات شعر يجمعها فيها :
عمدة الدين عندنا كلمات أربع من كلام خير البرية
"اتقِ الشبهات" و "ازهد" و "دع ما ليس يعنيك" و "اعمل بنية"
[/size]سمعتُ رسول الله يقول :
" إنما الأعمال بالنيات , و إنما لكل إمريء ما نوى , فمن كانت هجرته إلى الله و رسوله فهجرته إلى الله و رسوله ,
و من كانت هجرته لدنيا يصيبها , أو امرأةٍ ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه " .
.. رواه البخاري و مسلم ..
~~~~
[size=21]بهذا الحديث صدر البخاري كتابه الصحيح , إشارة منه إلى أن كل عمل لا يراد به وجه الله فهو باطل , لا ثمرة له و لا خير فيه ..
و لهذا قال عبد الرحمن بن مهدي : مَن أراد أن يُصنف كتاباً فليبدأ بحديث " إنما الأعمال بالنيات ".
فهذا الحديث هو أحد الأحاديث التي يدور الدين عليها ..
و قد رُوي عن الشافعي أنه قال : هذا الحديث ثلث العلم , و يدخل في سبعين باباً من الفقه ..
و عن الإمام أحمد رضي الله عنه قال : أصول الإسلام على ثلاثة أحاديث :
حديث عمر "إنما الأعمال بالنيات" ..
و حديث عائشة "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" ..
و حديث النعمان بن بشير "الحلال بَيّن و الحرام بَيّن" ..
و عن أبي داود رضي الله عنه قال : كتبتُ عن رسول الله
خمسمائة ألف حديث , انتخبتُ منها ما تضمنه كتاب السنن , جمعتُ فيه أربعة
آلاف و ثمانمائة حديث , و يكفي الإنسان لدينه من ذلك أربعة أحاديث :
الأول قوله : "إنما الأعمال بالنيات".
و الثاني قوله : "من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه".
و الثالث قوله : "لا يكون المؤمن مؤمناً حتى لا يرضى لأخيه إلا ما يرضى لنفسه".
و الرابع قوله : "الحلال بيّن و الحرام بيّن".
و في رواية أخرى عنه قال : أصول السنن في كل فن أربعة أحاديث :
حديث عمر "إنما الأعمال بالنيات".
و حديث "الحلال بيّن و الحرام بيّن".
و حديث "من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه".
و حديث "ازهد في الدنيا يحبك الله , و ازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس".
و للحافظ أبي الحسن طاهر بن منون أبيات شعر يجمعها فيها :
عمدة الدين عندنا كلمات أربع من كلام خير البرية
"اتقِ الشبهات" و "ازهد" و "دع ما ليس يعنيك" و "اعمل بنية"
الإثنين يوليو 18, 2011 4:11 pm من طرف Admin
» أحسنت فأجدت
الجمعة يونيو 10, 2011 9:51 pm من طرف محمد علي بدوي1
» مطلوب مجموعة لتعبئة منتديات بالمواضيع المفيدة
الأربعاء مايو 18, 2011 7:38 pm من طرف abd
» أريد مبدعين ؟؟؟
الأربعاء مايو 18, 2011 7:36 pm من طرف abd
» أمر هام؟؟؟!!!!
الأربعاء مايو 18, 2011 7:34 pm من طرف abd
» فرصة عمل من المنزل على الإنترنت للقاهريين؟!!
الأربعاء مايو 18, 2011 7:29 pm من طرف abd
» مطلوب لشركة سعودية
الأربعاء مايو 18, 2011 7:23 pm من طرف abd
» تفسير رؤيا
الإثنين مايو 16, 2011 10:36 pm من طرف زين محمود
» رحبوا بأخينا محمد زهوة
الأحد أبريل 17, 2011 5:18 pm من طرف المتميز