[center]
(آيات الحفظ)
قوله تعالى: (وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)
(وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً)
(فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)
(لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ)
(إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)
(وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ)
(وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا)
(وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ)
(وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)
(وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ)
(اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ)
(وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ {10} كِرَامًا كَاتِبِينَ {11} يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ {12})
(إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ)
(بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ {21} فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ {22})
* * *
قال الدميري في كتابه (حياة الحيوان) في الكلام على الشاة: كان أبو محمد عبد الله بن يحي بن أبي الهيثم المصعبي من أصحاب الشافعي إماما صالحا عالما من أهل اليمن من أقران صاحب البيان، ومن تصانيفه: (احتراز المذهب) (والتعريف) في الفقه، روي أن ناسا ضربوه بالسيوف، فلم تقطع سيوفهم فيه، فسئل عن ذلك؟ فقال: كنت أقرأ آيات الحفظ، ثم قال: خرجت يوما في جماعة، فرأينا ذئبا يلاعب شاة عجفاء، ولا يضرها شيئا، فقدمنا إلى الشاة فوجدنا في عنقها كتابا مربوطا فيه هذه. انتهى من سعادة الدارين.
* * *
الفهرس
(فائدة)
1- 1- (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
7 مرات
2- 2- (قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِين)
7 مرات
3- 3- (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُورًا) 7 مرات
4- 4- (وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا) 7 مرات
5- 5- (فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ {118} فَغُلِبُواْ هُنَالِكَ وَانقَلَبُواْ صَاغِرِينَ {119}) 7 مرات
الفهرس
آيات الشفاء
نقل عن الإمام أبي القاسم القشيري – رحمه الله – أن ولده مرض مرضا شديدا، قال: حتى أيست منه واشتد الأمر علي، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في منامي، فشكوت له ما بولدي، فقال لي: أين أنت من آيات الشفاء، فانتبهت، ففكرت فيها، فإذا هي في ستة مواضع من كتاب الله تعالى، وهي قوله تعالى:
(عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ)
(وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ)
(يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ)
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ)
(وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ)
( قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاءً)
قال: فكتبتها في صحيفة ثم حللتها بالماء وسقيته إياها فكأنما نشط من عقال. انتهى من سعادة الدارين للشيخ النبهاني رحمه الله.
(آيات الحفظ)
قوله تعالى: (وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)
(وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً)
(فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)
(لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ)
(إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)
(وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ)
(وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا)
(وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ)
(وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)
(وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ)
(اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ)
(وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ {10} كِرَامًا كَاتِبِينَ {11} يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ {12})
(إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ)
(بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ {21} فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ {22})
* * *
قال الدميري في كتابه (حياة الحيوان) في الكلام على الشاة: كان أبو محمد عبد الله بن يحي بن أبي الهيثم المصعبي من أصحاب الشافعي إماما صالحا عالما من أهل اليمن من أقران صاحب البيان، ومن تصانيفه: (احتراز المذهب) (والتعريف) في الفقه، روي أن ناسا ضربوه بالسيوف، فلم تقطع سيوفهم فيه، فسئل عن ذلك؟ فقال: كنت أقرأ آيات الحفظ، ثم قال: خرجت يوما في جماعة، فرأينا ذئبا يلاعب شاة عجفاء، ولا يضرها شيئا، فقدمنا إلى الشاة فوجدنا في عنقها كتابا مربوطا فيه هذه. انتهى من سعادة الدارين.
* * *
الفهرس
(فائدة)
1- 1- (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
7 مرات
2- 2- (قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِين)
7 مرات
3- 3- (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُورًا) 7 مرات
4- 4- (وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا) 7 مرات
5- 5- (فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ {118} فَغُلِبُواْ هُنَالِكَ وَانقَلَبُواْ صَاغِرِينَ {119}) 7 مرات
الفهرس
آيات الشفاء
نقل عن الإمام أبي القاسم القشيري – رحمه الله – أن ولده مرض مرضا شديدا، قال: حتى أيست منه واشتد الأمر علي، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في منامي، فشكوت له ما بولدي، فقال لي: أين أنت من آيات الشفاء، فانتبهت، ففكرت فيها، فإذا هي في ستة مواضع من كتاب الله تعالى، وهي قوله تعالى:
(عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ)
(وَشفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ)
(يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ)
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ)
(وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ)
( قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشفَاءً)
قال: فكتبتها في صحيفة ثم حللتها بالماء وسقيته إياها فكأنما نشط من عقال. انتهى من سعادة الدارين للشيخ النبهاني رحمه الله.
الإثنين يوليو 18, 2011 4:11 pm من طرف Admin
» أحسنت فأجدت
الجمعة يونيو 10, 2011 9:51 pm من طرف محمد علي بدوي1
» مطلوب مجموعة لتعبئة منتديات بالمواضيع المفيدة
الأربعاء مايو 18, 2011 7:38 pm من طرف abd
» أريد مبدعين ؟؟؟
الأربعاء مايو 18, 2011 7:36 pm من طرف abd
» أمر هام؟؟؟!!!!
الأربعاء مايو 18, 2011 7:34 pm من طرف abd
» فرصة عمل من المنزل على الإنترنت للقاهريين؟!!
الأربعاء مايو 18, 2011 7:29 pm من طرف abd
» مطلوب لشركة سعودية
الأربعاء مايو 18, 2011 7:23 pm من طرف abd
» تفسير رؤيا
الإثنين مايو 16, 2011 10:36 pm من طرف زين محمود
» رحبوا بأخينا محمد زهوة
الأحد أبريل 17, 2011 5:18 pm من طرف المتميز